منتدبات
منتدبات
منتدبات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى موسيقي
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفسير سورة المنافقون

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Didi
الامبرطور
الامبرطور
Didi


عدد المساهمات : 125
نقاط : 21822
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/03/2010
العمر : 38

تفسير سورة المنافقون Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة المنافقون   تفسير سورة المنافقون Emptyالسبت أبريل 03, 2010 7:59 am

تفسير سورة المنافقون 492241 تفسير سورة المنافقون 492241
تفسير سورة المنافقون 492241

تفسير سورة المنافقون 885678

سورة المنافقون مدنية وآياتها إحدى عشرة

تفسير سورة المنافقون 651356
أخرج ابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن ابن عباس قال: نزلت سورة المنافقين بالمدينة.

وأخرج سعيد بن منصور والطبراني في الأوسط بسند حسن عن أبي هريرة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في صلاة الجمعة فيحرض بها المؤمنين، وفي الثانية سورة المنافقين، فيقرع بها المنافقين.

تفسير سورة المنافقون 472373



التفسير: الآية 1 - 4

وأخرج ابن سعد وعبد بن حميد والترمذي وصححه وابن المنذر والطبراني والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في الدلائل وابن عساكر عن زيد بن أرقم قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان معنا ناس من الأعراب، فكنا نبتدر الماء، وكان الأعراب يسبقونا إليه، فيسبق الأعرابي أصحابه، فيملأ الحوض، ويجعل حوله حجارة، ويجعل النطع عليه حتى يجيء أصحابه، فأتى من الأنصار أعرابيا فأرخى زمام ناقته لتشرب، فأبى أن يدعه، فانتزع حجرا فغاض الماء، فرفع الأعرابي خشبة فضرب بها رأس الأنصاري فشجه، فأتى عبد الله بن أبي رأس المنافقين فأخبره، وكان من أصحابه فغضب، وقال: لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفض من حوله يعني الأعراب، وكانوا يحضرون رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الطعام، وقال عبد الله لأصحابه: إذا انفضوا من عند محمد فائتوا محمدا بالطعام فليأكل هو ومن عنده، ثم قال لأصحابه: إذا رجعتم إلى المدينة فليخرج الأعز منها الأذل، قال زيد: وأنا ردف عمي، فسمعت، وكنا أخواله عبد الله فأخبرت عمي، فانطلق فأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسل إليه رسول الله، فحلف وجحد فصدقه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذبني، فجاء إلى عمي فقال: ما أردت إلى أن مقتك رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذبك، وكذبك المسلمون، فوقع علي من الهم ما لم يقع على أحد قط، فبينما أنا أسير، وقد خفقت برأسي من الهم إذا آتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرك أذني وضحك في وجهي، فما كان يسرني أن لي بها الخلد أو الدنيا، ثم إن أبا بكر لحقني فقال: ما قال لك رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قلت: ما قال لي شيئا إلا أنه عرك أذني وضحك في وجهي، فقال: ابشر ثم لحقني عمر، فقلت له مثل قولي لأبي بكر، فلما أصبحنا قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم {إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد إنك لرسول الله} حتى بلغ {ليخرجن الأعز منها الأذل}.

وأخرج الطبراني عن زيد بن أرقم قال: لما قال ابن أبي ما قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فجاء فحلف ما قال، فجعل ناس يقولون: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بالكذب حتى جلست في البيت مخافة إذا رأوني قالوا: هذا الذي يكذب، حتى أنزل الله {هم الذين يقولون} الآية.

وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: إنما سماهم الله منافقين لأنهم كتموالشرك وأظهروا الإيمان.

وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله: {اتخذوا أيمانهم جنة} قال: اتخذوا حلفهم جنة ليعصموا بها دماءهم وأموالهم.

وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله: {ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا فطبع على قلوبهم} قال: أقروا بلا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وقلوبهم تأبى ذلك.


التفسير: الآية 5 - 8

وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد {وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رؤوسهم} قال: عبد الله بن أبي بن سلول، قيل له: تعال يستغفر لك رسول الله صلى الله عليه وسلم فلوى رأسه وقال: ماذا قلت؟.

وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة في الآية، قال: نزلت في عبد الله بن أبي وذلك أن غلاما من قرابته انطلق إلى النبي صلى الله عليه وسلم بحديث وتكذيب شديد، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا هو يحلف ويتبرأ من ذلك، وأقبلت الأنصار على ذلك الغلام فلاموه وعذلوه، وقيل لعبد الله رضي الله عنه: لو أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستغفر لك فجعل يلوي رأسه، ويقول: لست فاعلا وكذب علي، فأنزل الله ما تسمعون.

وأخرج البيهقي في الدلائل عن الزهري قال: كان لعبد الله بن أبي مقام يقومه كل جمعة لا يتركه شرفا له في نفسه وفي قومه، فكان إذا جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة يخطب قام فقال: أيها الناس هذا رسو ل الله بين أظهركم أكرمكم الله به، وأعزكم به فانصروه وعزروه واسمعوا له وأطيعوا، ثم يجلس، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحد وصنع المنافق ما صنع في أحد، فقام يفعل كما كان يفعل، فأخذ المسلمون بثيابه من نواحيه، وقالوا: اجلس يا عدو الله، لست لهذا المقام بأهل. قد صنعت ما صنعت. فخرج يتخطى رقاب الناس وهو يقول: والله لكأني قلت هجرا أن قمت أسدد أمره، فقال له رجل: ويحك ارجع يستغفر لك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال المنافق: والله لا أبغي أن يستغفر لي.

وأخرج ابن مردويه عن عروة قال: لما نزلت (استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم) (سورة التوبة 80) قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لأزيدن على السبعين" فأنزل الله {سواء عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر لهم} الآية.

وأخرج ابن مردويه عن زيد بن أرقم وعبد الله بن مسعود أنهما كانا يقرآن {لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا من حوله}.

وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله: {هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا} يقول: لا تطعموا محمدا وأصحابه حتى تصيبهم مجاعة فيتركوا نبيهم وفي قوله: {لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل} قال: قال ذلك عبد الله بن أبي رأس المنافقين وأناس معه من المنافقين.

وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة رضي الله عنه قال: كان بين غلام من الأنصار وغلام من بني غفار في الطريق كلام، فقال عبد الله بن أبي: هنيئا، لكم بأس هنيئا جمعتم سواق الحجيج من مزينة وجهينة فغلبوكم على ثماركم، ولئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل.

وأخرج الحميدي في مسنده عن أبي هارون المدني قال: قال عبد الله بن عبد الله بن أبي لأبيه: والله لا تدخل المدينة أبدا حتى تقول رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعز وأنا الأذل.

وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج قال: لما قدموا المدينة سل عبد الله بن عبد الله بن أبي على أبيه السيف وقال: لأضربنك أو تقول: أنا الأذل ومحمد الأعز. فلم يبرح حتى قال ذلك.

وأخرج عبد بن حميد عن محمد بن سيرين رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان معسكرا وأن رجلا من قريش كان بينه وبين رجل من الأنصار كلام حتى اشتد الأمر بينهما، فبلغ ذلك عبد الله بن أبي، فخرج فنادي: غلبني على قومي من لا قوم له فبلغ ذلك عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فأخذ سيفه ثم خرج عامدا ليضربه، فذكر هذه الآية (يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله) (سورة الحجرات الآية 1) فرجع حتى دخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: مالك يا عمر؟ قال: العجب من ذلك المنافق، يقول غلبني على قومي من لا قوم له، والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل قال النبي صلى الله عليه وسلم: قم فناد في الناس يرتحلوا، فارتحلوا فساروا حتى إذا كان بينهم وبين المدينة مسيرة ليلة، فعجل عبد الله بن عبد الله بن أبي حتى أناخ بجامع طرق المدينة، ودخل الناس حتى جاء أبوه عبد الله بن أبي فقال: وراءك. فقال: مالك ويلك؟ قال: والله لا تدخلها أبدا إلا أن يأذن رسول الله، ليعلمن اليوم من الأعز من الأذل. فرجع حتى لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم فشكا إليه ما صنع ابنه فأرسل إليه النبي صلى الله عليه وسلم أن خل عنه حتى يدخل ففعل، فلم يلبثوا إلا أياما قلائل حتى اشتكي عبد الله فاشتد وجعه فقال لابنه عبد الله: يا بني ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فادعه فإنك إذ أنت طلبت ذلك إليه فعل. ففعل ابنه فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له: يا رسول إن عبد الله بن أبي شديد الوجع، وقد طلب إلي أن آتيك فتأتيه فإنه قد اشتاق إلى لقائك، فأخذ نعليه فقام، وقام معه نفر من أصحابه حتى دخلوا عليه، فقال لأهله حين دخل النبي صلى الله عليه وسلم: أجلسوني، فأجلسوه فبكى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أجزعنا يا عدو الله الآن؟ فقال: يا رسول الله إني لم أدعك لتؤنبني، ولكن دعوتك لترحمني، فاغرورقت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما حاجتك؟ قال: حاجتي إذا أنا مت أن تشهد غسلي وتكفني في ثلاثة أثواب من ثيابك، وتمشي مع جنازتي، وتصلي علي ففعل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزلت هذه الآية بعد (ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره) (سورة التوبة الآية 84).

أخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: {يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله} قال: هم عباد من أمتي الصالحون منهم لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله، وعن الصلاة المفروضة الخمس.

فقال له رجل: يا ابن عباس اتق الله، فإنما يسأل الرجعة الكفار، فقال: سأتلوا عليكم بذلك قرآنا {يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله} إلى آخر السورة.

وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الضحاك في قوله: {لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله} قال: عن الصلوات الخمس وفي قوله: {وانفقوا مما رزقناكم} قال: يعني الزكاة والنفقة في الحج.

وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: {فاصدق} قال: أزكي {وأكون من الصالحين} قال: احج.

وأخرج عبد بن حميد وعن الحسن عن عاصم أنه قرأ {فاصدق "وأكون " من الصالحين} بالواو.

وأخرج ابن الأنباري في المصاحف عن زيد بن ثابت قال: القراءة سنة من السنن فاقرؤوا القرآن كما اقرئتموه (إن هذان لساحران) (سورة طه الآية 63) {فأصدق وأكن من الصالحين}

تفسير سورة المنافقون 472373 تفسير سورة المنافقون 472373
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://didi.3rab.pro
manar
المراقب العام
المراقب العام
manar


عدد المساهمات : 54
نقاط : 21554
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 34

تفسير سورة المنافقون Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة المنافقون   تفسير سورة المنافقون Emptyالسبت أبريل 03, 2010 12:12 pm

بسم الله الرحمن
الرحيم





  1. إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ
    وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ
    الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ



  2. اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ




  3. ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ




  4. وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ
    لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ
    عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى
    يُؤْفَكُونَ



  5. وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ
    لَوَّوْا رُؤُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ



  6. سَوَاء عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ
    لَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
    الْفَاسِقِينَ



  7. هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنفِقُوا عَلَى مَنْ عِندَ رَسُولِ
    اللَّهِ حَتَّى يَنفَضُّوا وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
    وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَفْقَهُونَ



  8. يَقُولُونَ لَئِن رَّجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ
    مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ
    وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ



  9. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا
    أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ
    هُمُ الْخَاسِرُونَ



  10. وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ
    الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ
    فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ



  11. وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاء أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://matkan-meroana.yoo7.com/index.htm
nour aloyon
مشرفة القسم
مشرفة القسم
nour aloyon


عدد المساهمات : 189
نقاط : 21838
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 32

تفسير سورة المنافقون Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة المنافقون   تفسير سورة المنافقون Emptyالسبت أبريل 03, 2010 1:26 pm

بارك الله فيكما وجعلها في ميزان حسناتكما
تفسير سورة المنافقون 22454
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة المنافقون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة الإخلاص
» تفسير سورة العصرللشيخ عبد العزيز بن محمد السعيد
» تفسير سورة الهمزة جزاء الطَّعان بالناس
» تفسير سورة الفلق من كتاب صفوة التفاسير لمحمد علي الصابوني
» تفسير سورة الناس لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدبات  :: المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة :: تفسير وتجويد القرآن الكريم-
انتقل الى: